الرئيسية
من طرف الشخصية الفصامية
وهي الشخصية التي تؤهل صاحبها للإصابة بمرض الفصام، وتتميز بالأنطوائية ، والتحفظ والخجل، والوحدة، وعدم الرغبة في مشاركة الآخرين، والتبلد العاطفي، والميل نحو الخيال وأحلام اليقظة.
الشخصية النوابية
وهي الشخصية التي تؤهل صاحبها للإصابة بمرض الاكتئاب والهوس الدوري، وتتميز بالحيوية والنشاط والانطلاق وإظهار المشاعر المناسبة تجاه المواقف العاطفية أحياناً وتنقلب إلى النقيض من ذلك أحياناً أخرى.
الشخصية القلقة
وهي الشخصية التي تؤهل صاحبها للإصابة بالقلق النفسي المرضي أو الاكتئاب، وتتميز بسرعة الإثارة والتوتر والشك النفسي والقلق المزمن ، وعدم الثقة بالنفس وعدم الشعور بالأمن ، متشائم ومتجهم الوجه.
الشخصية الهستيرية
وصاحب هذه الشخصية لديه الاستعداد للإصابة بالهستيريا، وتتميز هذه الشخصية بعدم النضوج العاطفي ، ويغلب عليها مزايا الطفولة، بما تحمله من أفكار وتقلبات سريعة بين الضحك والبكاء وإظهار المبالغة بالأمور.
فهي شخصية درامية تميل إلى التمثيل وإظهار التفاعل السريع والكبير والتقليد والانقياد السريع للأشخاص الذين تستهويه أفكارهم والإكثار من وصف مآثرهم وخداع أنفسهم والتمارض.
الشخصية الوسواسية
هي الشخصية التي تؤهل صاحبها للإصابة بالوسواس العصابي القهري ، وتتميز بالحزم، والصلابة ، والشدة ، والمثالية ، والحرص الشديد ، والأناقة والنظافة والنظام ، وينشغل صاحب هذه الشخصية بالتفكير بصحته وغذاءه وتوهم المرض.
الشخصية البارانية
وهي الشخصية التي تؤهل صاحبها للإصابة بحالات العظمة (البرانويا) ، وتتميز بالحساسية ، الشك ، والحسد مع شعور بأن الآخرين يعمدون على الإساءة بهم.
ويعتبرون أنفسهم دائماً على صواب والآخرين على خطأ، ولا يتقبلون النقد ، ولديهم الرغبة في التكلم عن أنفسهم وغرورهم ، فهم برأي أنفسهم أفضل مستوى من الآخرين، وهذه الشخصية لا تصلح لإقامة علاقات عامة تكون مقبولة .
الشخصية السيكوباثية
يصعب تعريف هذه الشخصية لأنها تعتبر مرضاَ ذهانياً أو إعاقاً عقلياً، وصاحب هذه الشخصية يحمل أعراضاَ وسمات ملازمة له منذ الطفولة؛ تتصف بها شخصيته مل الكذب ، الأنانية ، عدم النضوج أو التقلب العاطفي ، الانحراف الجنسي ، الإدمان ، والتعود على العقاقير، كثرة الانفعالات تجاه الآخرين ، عدم المثابرة أوالبقاء في عمل واحد، عدم القدرة على تحمل المسؤولية ، والميل لأتباع سلوك عدواني تجاه الآخرين ، القيام بتخريب وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة ، إزعاج السلطات ، وهو لا يرتعد بثواب ولا عقاب، يسميها بعض علماء النفس بالشخصية السوسيوباثي.
وهي الشخصية التي تؤهل صاحبها للإصابة بمرض الفصام، وتتميز بالأنطوائية ، والتحفظ والخجل، والوحدة، وعدم الرغبة في مشاركة الآخرين، والتبلد العاطفي، والميل نحو الخيال وأحلام اليقظة.
الشخصية النوابية
وهي الشخصية التي تؤهل صاحبها للإصابة بمرض الاكتئاب والهوس الدوري، وتتميز بالحيوية والنشاط والانطلاق وإظهار المشاعر المناسبة تجاه المواقف العاطفية أحياناً وتنقلب إلى النقيض من ذلك أحياناً أخرى.
الشخصية القلقة
وهي الشخصية التي تؤهل صاحبها للإصابة بالقلق النفسي المرضي أو الاكتئاب، وتتميز بسرعة الإثارة والتوتر والشك النفسي والقلق المزمن ، وعدم الثقة بالنفس وعدم الشعور بالأمن ، متشائم ومتجهم الوجه.
الشخصية الهستيرية
وصاحب هذه الشخصية لديه الاستعداد للإصابة بالهستيريا، وتتميز هذه الشخصية بعدم النضوج العاطفي ، ويغلب عليها مزايا الطفولة، بما تحمله من أفكار وتقلبات سريعة بين الضحك والبكاء وإظهار المبالغة بالأمور.
فهي شخصية درامية تميل إلى التمثيل وإظهار التفاعل السريع والكبير والتقليد والانقياد السريع للأشخاص الذين تستهويه أفكارهم والإكثار من وصف مآثرهم وخداع أنفسهم والتمارض.
الشخصية الوسواسية
هي الشخصية التي تؤهل صاحبها للإصابة بالوسواس العصابي القهري ، وتتميز بالحزم، والصلابة ، والشدة ، والمثالية ، والحرص الشديد ، والأناقة والنظافة والنظام ، وينشغل صاحب هذه الشخصية بالتفكير بصحته وغذاءه وتوهم المرض.
الشخصية البارانية
وهي الشخصية التي تؤهل صاحبها للإصابة بحالات العظمة (البرانويا) ، وتتميز بالحساسية ، الشك ، والحسد مع شعور بأن الآخرين يعمدون على الإساءة بهم.
ويعتبرون أنفسهم دائماً على صواب والآخرين على خطأ، ولا يتقبلون النقد ، ولديهم الرغبة في التكلم عن أنفسهم وغرورهم ، فهم برأي أنفسهم أفضل مستوى من الآخرين، وهذه الشخصية لا تصلح لإقامة علاقات عامة تكون مقبولة .
الشخصية السيكوباثية
يصعب تعريف هذه الشخصية لأنها تعتبر مرضاَ ذهانياً أو إعاقاً عقلياً، وصاحب هذه الشخصية يحمل أعراضاَ وسمات ملازمة له منذ الطفولة؛ تتصف بها شخصيته مل الكذب ، الأنانية ، عدم النضوج أو التقلب العاطفي ، الانحراف الجنسي ، الإدمان ، والتعود على العقاقير، كثرة الانفعالات تجاه الآخرين ، عدم المثابرة أوالبقاء في عمل واحد، عدم القدرة على تحمل المسؤولية ، والميل لأتباع سلوك عدواني تجاه الآخرين ، القيام بتخريب وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة ، إزعاج السلطات ، وهو لا يرتعد بثواب ولا عقاب، يسميها بعض علماء النفس بالشخصية السوسيوباثي.
